مرجعكم الشامل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرجعكم الشامل

مرجعكم الشامل
 
الرئيسيةالتسجيلأحدث الصوردخول



 

 فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت الاصول

فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟ Stars6
بنت الاصول


الجنس انثى
البلد غير معرووف
عدد المساهمات 122
تاريخ التسجيل 01/06/2011
الاوسمه : فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟ 16-9610

فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟   فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟ I_icon_minitimeالخميس 31 مايو 2012, 1:23 am


رسالة المرأة

أحمد عباس أضيفت: 2012/05/16

فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟ Addiction_internet-150x150


لحظة صادمة وقاسية على النفس عندما تكتشفين أن زوجك الذي يسكن قلبك وروحك
وتعيشين معه بكل كيانك كل لحظة من لحظات العمر حتى وهو غائب عنك، يخوض غمار
بحر متلاطم الأمواج على شبكة الإنترنت، فهو لا يكتفي فقط بمتابعة بعض
المشاهد الخادشة للدين والحياء، وإنما قد ستواصل مع نساء أخريات.

لو كانت عندك خلفية عن وقوع العديد من الرجال في براثن هذا الفخ الخطير
الذي ينصبه الشيطان للمسلمين ليفتنهم عن دينهم ويغرر بهم ويجذبهم إلى عالم
خيالي من اللذات المتوهمة سواء في مشاهدة المحرمات أو التواصل مع
الأجنبيات، لو كانت عندك هذه الخلفية المسبقة قد تكون صدمتك كبيرة مقارنة
بالزوجة التي لم تكن تعرف مدى استفحال هذا الخطر المحدق ببيوت المسلمين
وحياتهم.

في البداية يجب على المرأة المسلمة أن تسأل نفسها هل هي ذات شخصية تتسم
بالمراقبة والتتبع؟ هل هي ذات طبيعة نقادة وتجد أي درجة من درجات الرضا
النفسي العام في ملاحقة سقطات الآخرين وعثراتهم وزلاتهم؟ هل تشعر بأنها تقف
على ثغر من ثغور حماية الدين والأخلاق عندما ترتدي ثوب التقريع والتجريح
حتى لو كان الطرف الآخر في هذه المعادلة هو الزوج الذي ومهما حدث من أمور
يظل صاحب الحق الأصيل في حسن معاشرة المرأة وصاحب الشهادة الأهم في مسيرة
حياتها عندما تقف أمام ربها في يوم من الأيام ليقال لها إن كان زوجها قد
رضي عنها وهي تستعد للقاء الله فإنها قد تدخل من أي أبواب الجنة شاءت.

لو كانت المرأة المسلمة تتسم بهذه الطبيعة المتتبعة المراقبة لزوجها فعليها
قبل أي شيء أن تدرك أن رضا المولى عز وجل لا يتحقق إلا بدعوة الناس إلى
طريقه القويم والوصول بقلوبهم إلى المنهج الحق والسلوك الطيب النقي الذي
يرتقي بالنفس ويزكيها، وأن الله تعالى إنما شرع الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر من أجل أن يعود الناس إلى النبع الصافي في تلقي الوحي والتمسك
بتعاليم الشرع الحنيف.

لو كانت طبيعة شخصيتك وبغض النظر عن حالة الغضب التي تتولد لديك بمجرد
إدراكك أن زوجك قد وقع في فتنة التواصل مع أجنبيات عبر الإنترنت، لو كانت
طبيعتك تتسم بالرغبة في تقريع الآخرين في حالة وقوعهم في الخطأ، يجدر بك أن
تدركي أن مواجهة زوجك بشكل سريع بأنك قد كشفتي سره وعلمتي بما يحدث منه
ووقفتي على معصيته وأدركتي أبعاد انحرافه عن شرع الله، هذه المواجهة لن
تفيد في تحقيق الهدف الأكبر وهو إرضاء الله تعالى، لأنك بهذه المواجهة
ستخلقين داخل زوجك حالة من التبرير والرفض المبدئي لأي نصح، بل ربما يصاب
بنوع من العداء والاستفزاز، وذلك لأن طبيعة النفس البشرية تميل إلى الستر
وعدم الرغبة في هتك الأسرار والسلوكيات الشخصية.

الزوج عندما يقع في هذه الفتنة الخطيرة على الإنترنت يكون حريصًا قدر
استطاعته ألا تعرف زوجته شيئًا عن هذا الأمر، ذلك لأنه يحرص على أن يظل
متمتعًا بنفس درجة الاحترام في نظرتها له ولأنه يعلم أن تقديرها له كزوج
وكرب للأسرة يعتبر من العناصر الأساسية والهامة في استمرار الحياة وقيام
الأسرة بشكل صحيح تكون القيادة فيه للرجل بموجب ما نص عليه شرع الله أحكم
الحاكمين.

سيكون أمرًا شاقًا على الزوجة أن تحاول أن تكتم غضبها ولا تنساق إلى حالة
المكاشفة والمواجهة مع الزوج، ولكن استحضار نية الإصلاح والمعالجة والرغبة
في عبور الأزمة واستعادة زمام المبادرة وإحباط خطط الشيطان التي تتركز في
الأساس على هدم عش الزوجية وانهيار الحياة الأسرية، كل هذه النوايا يمكن أن
تساعد الزوجة المسلمة الراشدة على الخروج سريعًا من الرغبة في إفراغ شحنة
الغضب باللوم والتقريع عند مواجهة الزوج بأنه أصبح مفضوحًا في عيني زوجه
وأن سلوكياته على شبكة الإنترنت باتت معلومة لديها، واللجوء بدلاً من ذلك
إلى البحث عن أسباب المشكلة والدوافع التي يمكن أن تكون قد أدت بهذا الزوج
إلى الوقوع في تلك الفتنة، تمهيدًا لتلمس أسباب العلاج وبذل الجهد لمعاونة
هذا الزوج على التصدي للفتنة التي تعصف بالقلوب والعقول وتتمثل في عالم
افتراضي واسع مليء بالمغريات.

تختلف الحالات باختلاف الدوافع والطباع الشخصية فالرجل الذي يقع في هذه
الفتنة قد تتعدد دوافعه وتختلف الأسباب التي أوصلته إلى هذا الطريق، إلا أن
هذا الرجل وفي كل الحالات وعلى اختلاف الظروف لا يتمنى أبدًا أن يفتضح
خاصة أمام زوجته لأنه يدرك أنه لو حدث هذا فإنه يكون من الصعوبة بمكان أن
يستعيد مكانته وقيمته، ومن ثم فإن الزوجة التي تكون قد علمت بأن هذه الفتنة
دقت باب حياتها الأسرية بل وامتدت لتنال من استقرار عائلتها، تشعر بمرور
الوقت أنها أمام مسئولية كبيرة في محاولة عدم فضح الزوج حتى لو كان ذلك
بينها وبينه.

والمشاهد في العديد من الحالات أن المرأة التي يوفقها الله عز وجل في ستر
زوجها حتى في علاقتها الخاصة به وتحرص على ألا تكسر عين زوجها أمامها
وتترفع عن فكرة المكاشفة والمواجهة وتوجيه سيل الاتهامات واللوم والتهديد،
هذه المرأة هي في الغالب تكون الوحيدة القادرة على إنقاذ حياتها ومساعدة
زوجها في مواجهة تلك الفتنة الخطيرة، كما أن هذه المرأة تكون هي الأقرب
لإرضاء الله تعالى وتلمس حكمته تبارك في علاه في تقدير الذنوب والمعاصي على
عباده، فكثير من الناس لا يرى أن الذنوب والمعاصي تقع إلا من أجل أن تتحقق
شريعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بينما قد تكون هذه الشعيرة المهمة
في حياة المسلمين وواقعهم هي في حد ذاتها وسيلة وطريقة الغاية منها هو
إعادة الناس إلى سبيل الله القويم، وليس لتنفيرهم من الدين والأخلاق
وتقديمهم فريسة سهلة للشيطان وهم يهربون من الفضيحة وانهيار المكانة وفقدان
الأمل في استعادة الثقة.

كثير من الذنوب والمعاصي بعد التوبة الصادقة منها تنتهي آثارها عند الله
تعالى لأنه هو العفو الكريم، لكن هناك من الذنوب والمعاصي ما تبقى تداعياته
مستمرة رغم التوبة على مستوى العلاقات التي ارتبطت أو تأثرت بمثل هذه
الذنوب والمعاصي، والزوجة المسلمة الحصيفة تستشعر جيدًا أن حياتها الزوجية
مرتبطة بدعائم قوية وأهم ما فيها هو احترام الزوج والحفاظ على مكانته
وتقديره رغم ما قد يعترض الحياة من فتن ومخاطر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت الاصول

فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟ Stars6
بنت الاصول


الجنس انثى
البلد غير معرووف
عدد المساهمات 122
تاريخ التسجيل 01/06/2011
الاوسمه : فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟ 16-9610

فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟   فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟ I_icon_minitimeالخميس 31 مايو 2012, 1:25 am

كيف تستعيدين زوجك (قلبًا وعقلاً).. من فتنة الإنترنت؟


أحمد عباس أضيفت: 2012/05/20
بعد أن علمتي أن زوجك ورفيق حياتك وشريك عمرك قد وقع بالفعل في براثن فتنة
الإنترنت، وأنه وبسبب غفلة في مستوى إيمانه قد أصبح فريسة لهذا الخطر
الحقيقي الذي يهدد ليس فقط حياتك الأسرية وإنما قد يهدد أبناءك ومستقبلهم،
في هذه المرحلة من الإدراك يكون عليك أن تعتصمي بالله عز وجل كخطوة أولى
وأساسية على طريق التصدي لهذه الفتنة والجهاد ضد الشيطان الذي يحاول النيل
من حياتك.

الزوج الذي يقع في فتنة النساء على شبكة الإنترنت يكون في كل الأحوال
معرضًا لنوعين من المخاطر، النوع الأول هو "عشق الصور" وإطلاق البصر في
النظر إلى المحرمات، والنوع الثاني هو "فتنة التواصل" وهي الرغبة في التعرف
والتواصل والحديث مع نساء أجنبيات وما قد يتبع ذلك من خطوات الشيطان التي
تنتهي بالوقوع في الفاحشة عياذا بالله.

أنت كزوجة واعية تدركين أن زوجك ومن خلال طبيعة شخصيته قد يكون واقعًا في
أحد هذين النوعين من فتنة النساء على الإنترنت، أو قد يكون واقعًا في
الأمرين معًا، ومن ثم فإن الخطوات العملية الملموسة التي يتوجب عليك القيام
بها مستعينة بربك تبارك وتعالى، لابد أن تتسم بالقدرة على التأثير في زوجك
ومساعدته على التغلب على فتنة الصور وكذلك فتنة التواصل مع الفتيات
والنساء.

الزوجة المسلمة تعلم يقينًا أنها لا يمكن أن تفرط في مكانة الزوج واحترامه
وتقديره مهما حدث ومهما كانت درجة المرارة والغضب داخلها لوقوعه في فتنة
النساء على الإنترنت، لأنه إن شاء الله وقدر وتعافى الزوج من هذه الفتنة
ونجاه الله من شرها سيكون من المهم والضروري للغاية أن يظل محتفظًا بمستوى
احترامه بينه وبينك كرب للأسرة، وقائمًا عليها، وحتى في حالة أنه لم ينج من
هذه الفتنة لابد أن يظل محفوظًا بحالة الستر من جانب الزوجة لأنه في نهاية
المطاف والد أطفالها وهذا أمر لن يتغير أبدًا.

فتنة النظر

لمواجهة فتنة "عشق الصور" عليك أن تعيدي النظر ليس في مستوى اهتمامك بجمالك
المظهري ورعايتك لحسن اختيارك لملبسك وزينتك أمام زوجك، ولكن عليك أن
تدركي أن فتنة الصور على الإنترنت مرتبطة بشكل كبير بالتنوع والتغير
والتبدل فيما يثير انتباه الزوج، وبالتالي فإن الوسيلة الأنجح لكي تستطيعي
أن تخففي أو تمنعي تعلق زوجك بالنظر إلى صور النساء على شبكة الإنترنت، هي
أن تبذلي قصارى جهد لتجديد نمط تزينك، بحيث لا تكتفين فقط بأن تظهري في
أجمل صورة قدر الاستطاعة، وإنما تحاولين أن تكوني متجددة ومختلفة باستمرار،
فيشعر الزوج معك بأنه غير متوقع لما ستكونين عليه من شكل وأسلوب.

الرجل بطبيعته ومهما اختلفت شخصيته يميل إلى التغيير والتجديد في الشكل
وطريقة الحديث، وكلما نجحت الزوجة في أن تكون امرأة متجددة في ملبسها
وطريقة تزينها وأسلوب كلامها ودلالها، كلما كانت أكثر جاذبية في نظر زوجها،
وكلما ساعدها ذلك في شغله عن فتنة النظر إلى صور النساء على شبكة
الإنترنت، لأنه سيجد أن النظر إلى زوجته الحلال والاشتياق لها يحمل طابع
التجدد والمفاجأة والاختلاف.

فتنة الكلام

أما فيما يتعلق بالنوع الآخر من فتنة النساء على الإنترنت والمتعلق برغبة
الزوج في التواصل مع النساء الأجنبيات والدخول في أحاديث وحوارات معهن، فإن
الزوجة الذكية عليها أن تدرك أنها يمكنها أن تثير رغبة الزوج في الحديث
معها هي إن تمكنت من إشعاره بأنها ليست مجرد زوجة وإنما قد تكون حبيبة
فياضة بالمشاعر والأحاسيس العاطفية الصادقة والدافئة، وكذلك قد تكون صديقة
قادرة على تجاذب أطراف الحديث وإثارة الموضوعات التي تجذب اهتمامه وطرح
وجهات نظر وأفكار جميلة تجعله متشوقًا لمعرفة ما لديها أو إخبارها بما يخطر
على باله من أفكار.

لا يمكنك أن تنكري أن زوجك في كثير من الأحيان يحب أن يستشعر إحساس أنه
الحبيب الذي ينبض قلبك بالاشتياق إليه إلى وجوده وإلى عاطفته وإحساسه وليس
من منطلق أنه الزوج الذي قدره الله عز وجل ولكن من منطلق أنه الحبيب الذي
يختاره القلب من بين ملايين الرجال، فهذا الإحساس الصادق من قلبك كإنسانه
عاطفية لها قلب قادر على الحب وتبادل المشاعر سيصل بسهولة إلى قلب زوجك بل
وسيفاجئه ويشعره بأنه يعيش قصة حب متجددة قد تنسيه أية محاولة تقوم بها أية
امرأة على شبكة الإنترنت للعب دور الحبيبة الجديدة.

وكذلك يمكن للزوجة أن تتلمس بذكائها أو بمعاونة احد أقربائها اهتمامات
زوجها الفكرية وما يشغل باله من موضوعات واهتمامات، وتبذل قصارى جهدها من
أجل تثقيف نفسها أو على الأقل اكتساب معلومات جديدة تتعلق بهذه الاهتمامات
التي تشغل زوجها ويحب أن يتحدث عنها سواء كانت سياسية أو رياضية أو دينية
أو حتى أوضاع اجتماعية، ويجب على الزوجة في هذه الحالة ألا تكتفي بمجرد
معرفة معلومات عن هذه الموضوعات التي تشغل اهتمام زوجها بل يجدر بها أن
تعمل فكرها قدر استطاعتها في هذه الموضوعات وتحاول أن تكون لها وجهات نظرها
الخاصة بها وتعليقاتها النابعة من إعمال فكرها في هذه الموضوعات بحيث تضمن
أن تكون جذابة في النقاش مع زوجها، ولو استطاعت الزوجة تحقيق هذا الهدف
فلاشك أنها ستكون قد نجحت في أن تستحوذ على اهتمام زوجها وقد يفضل الحوار
معها كصديقة حديثها شيق وممتع ومحبب إلى نفسه أكثر بكثير من أية امرأة
أجنبية يجمعه الحوار معها على شبكة الإنترنت.

الأمر المهم في كل هذه المحاولات هو استحضار نية صادقة مع الله عز وجل
تتمثل في محاولة إنقاذ الزوج من فتنة النساء على الإنترنت ومحاولة العودة
بقلبه إلى رحاب البيت وتوجيه اهتمامه بأسلوب رقيق لطيف نحو زوجته المحبة
التي تكرس كل حياتها من أجل راحته وإسعاده، وكذلك من المهم أن تتمسك الزوجة
في محاولاتها لجذب اهتمام زوجها بعيدًا عن فتنة الإنترنت بالصبر والتجلد
والمثابرة لأن الزوج لن يستطع أن ينتهي بين يوم وليلة من هذه الفتنة وإنما
يحتاج إلى علاج طويل المدى والزوجة المسلمة بقلبها الحنون المحب، وعقلها
الواعي المستعين بالله، ولسانها الداعي بقلب موقن وحاضر بالله قادرة بإذن
الله على إنجاز هذا العلاج ولو بعد حين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فتنة زوجك على الإنترنت.. تواجهيه أم تحتويه؟بعدما؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كتاب : الربح من الإنترنت ..(كتب الإنترنت Internet)
» كيف تكشفين خيانة زوجك
» مخترع الإنترنت يحذر من تغيير العناوين و نفادها !
»  أخطر كتاب في ال 100 سنة الأخيرة متوفرالان على الإنترنت!! ((رابط مباشر))
» أسلاك تحت الماء - وثائقي عن كابلات الإنترنت - صناعتها وإصلاحها - روابط ميديا فاير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرجعكم الشامل :: الاقســـــــــام الاجتـــــــــمـــــــــاعـــــــــيــــــــــه :: منتـــدئ الحيــاه الزوجيــه-
انتقل الى: